ٍضعفٌ على ضعف …
يسربل قاتلي
ْعلمي يؤرقه … و حبري و الكتب

ُأوما درى بأن البغض يقتله
وأن الحلم يحييني
وسعيي والدأبْ

الروح تبقى في الأماكن حية
و دماؤها

ْبخرٌ يسافر في المدى …  وله شهب !

يا قاتل الاطفال

ما يومٌ وما سنةٌ؟

الدهر يمضي

ْويبقى النفعُ لا الجدب…


شعرت أن أطفال سوريا و اليمن يهدونها لمن يقصفهم ويقصف مدارسهم